باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
الجريدة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • الجريدة TV
  • رياضة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • آراء
  • منوعات
Font ResizerAa
الجريدةالجريدة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • الجريدة TV
  • رياضة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • آراء
  • منوعات
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • الجريدة TV
  • رياضة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • آراء
  • منوعات
Follow US

إدمين: بنية النظام السياسي لن تستحمل وجود احزاب الكثلة بجوار العدالة والتنمية

إدارة التحرير 25 نوفمبر، 2016 الساعة 2:55 صباحًا
شارك

رأي عابر بخصوص ما يقع الان بخصوص تشكيل الحكومة:
بنية النظام السياسي لن تستحمل وجود احزاب الكثلة بجوار العدالة والتنمية لان له تكلفة سياسية باهضة وخاصة وان الاحزاب الاخرى لا تستطيع ممارسة المعارضة كما انها تفتقد لوجه او اسم كاريمزما يعارض بن كيران، مما سوف تجعله يصول ويجول داخل الاغلبية، أي الموت النهائي لهذه الاحزاب
بن كيران لديه رغبة قوية بوجود احزاب الكثلة بجانبه ولكنه في نفس الوقت يعي جيدا ان اسم عزيز احنوش ضروري وملح جدا من قبل الدولة ليكون وزيرا ( الم يكن وزيرا بعد استقالته من البرلمان والحزب استوزاره) لهذا انتظر ان يمر مؤتمر التجمع.
اليوم بن كيران يريد الكثلة وفي نفس الوقت يريد اخنوش، وهذا الاخير يشترط تكثله المشكل بقدرة قادر من التجمع والدستوري والحركة.
بنكيران يريد ما يريد ويريد ما يريدون، فهو يريد أحزاب الكثلة وهم يريدون بقاء الاتحاد والاستقلال في المعارضة، ودخول تكثل اخنوش للحكومة.
والورقة الرابحة الباقية عند بنكيران، والتي أصبح يجيد اللعب بها، وهي أنه يتشبث بالاستقلال وما مقولة أن “تصرف شباط ليلة 7 أكتوبر “تجب ما سبق” بخصوص السب والقذف في حقه” الا مناورة رغم تكذيب العماري عبر المكالمة الهاتفية لادعاءات شباط، وذلك أن يورط الاتحاد لتحمل مسؤوليته من جهة، ومن جهة أخرى لادراكه اليقين أن أحزاب تكثل أخنوش لن تقبل لا بالمعارضة لانها أحزاب خلقت وصنعت للمشاركة والاستفادة من امتيازاتها، وأن أعيان هذه الاحزاب لن تقبل بانتخابات جديدة، وهي مستعدة الانقلاب على أحزابها والتصويت لصالح بنكيران ولا أن تعاد الانتخابات.
بن كيران يعي جيدا أن حكومته سوف تخرج من عنق الزجاجة ولكنه يبحث عن أقل الخسائر إن لم نقل بعض المكاسب.
الضحية الاول في هذه التشكبيلة هو الاتحاد الاشتراكي
والمستفيد الاول في التجمع الوطني للاحرار
وفي النهاية سنكون أمام ثلاث سيناريوهات:
الاول أن تتشكل الحكومة وبقاء الاتحاد بجوار البام في المعارضة.
الثاني أن يتجه بن كيران للبرلمان بحكومة أقلية مكونة البي جي دي والبي بي اس والاستقلال وأن يراهن على تمرد 15 من الاعيان على احوابها.
الثالث أن يعلن فشله في تشكيل الحكومة وهو ما تريده الدولة بقوة وبالتالي تكليف شخصية ثانية من أجل تشكيل حكومة.
في الختام سنتجاوز الثنائية القطبية المصطنعة في انتخابات 2016 الى ثلاثية أقطاب سنة 2021.

تدوينة للباحث عزيز ادمين

بنكيران

الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/7fov

قد يعجبك ايضا

رغم زياراته لدول أوروبا الشرقية.. الاعترافات تتوالى بمغربية الصحراء وتُبخر جهود تبون

المصادقة على إحداث دوائر وقيادة جديدة

مجلس الحكومة يحدد كيفيات تطبيق العقوبات البديلة

الحكومة تكشف عن خطتها لدعم مربي الماشية

أخنوش يشكر وهبي على جهوده لإخراج قانون العقوبات البديلة

شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link
ماذا تعتقد؟
_0
_0
_0
_0
_0
Leave a comment

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

الأوقاف تطالب الحجاج ” بالإحرام في الطائرات”
مجتمع
الركراكي يكشف الثلاثاء قائمة أسود الأطلس لمباراتي تونس والبنين
رياضة
ماركا: رجل أعمال إسباني يقود مفاوضات لضم رونالدو إلى الوداد
رياضة
رجل سلطة ينعت عجوزا في سن والده بـ “الحمار” بقيادة تغزوت
حوادث
الطنجاوي “العصعاص” يشق طريق العالمية بصمت وثبات
متابعات
إحباط محاولة تهريب شحنة ضخمة من حبوب الهلوسة
أمن
الجريدة
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
Creation site web Tanger Digital24
أخبار المغرب أخبار الرياضة المغربية أخبار طنجة dinoiptv
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?