باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
الجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Font ResizerAa
الجريدةالجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Follow US

الملك يعلن إعادة فتح سفارة المغرب في دمشق بعد 13 عاماً على إغلاقها

إدارة التحرير 17 مايو، 2025 الساعة 3:13 مساءً
شارك

المغرب – متابعة

جدد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، التأكيد على استعداد المغرب الكامل للانخراط في أي دينامية من شأنها أن ترتقي بالعمل العربي المشترك، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب العربية إلى المزيد من الأمن والاستقرار والتقدم والازدهار.

وأوضح جلالة الملك، في خطاب موجه إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين التي افتتحت أشغالها اليوم السبت ببغداد، بجمهورية العراق، أن المملكة المغربية تدعم كل المبادرات الكفيلة بتطوير التعاون العربي المشترك، لمواجهة أزمة ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة، وندرة المياه، والتصدي العاجل للآثار السلبية لتغير المناخ.

وأبرز جلالة الملك، في هذا الخطاب الذي تلاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن “الظرفية الاستثنائية الدقيقة والعصيبة، التي تنعقد فيها هذه القمة الهامة، تستوجب توافر إرادة سياسية صادقة، تؤمن بالبناء المشترك، والالتزام بمبادئ حسن الجوار، واحترام السيادة الوطنية للدول ووحدتها الترابية، والامتناع عن التدخل في شؤونها الداخلية، واحتضان حركات انفصالية تبرأ منها التاريخ، ولم يعد لها مكان في ظل التغيرات والتطورات الدولية الراهنة”.

ومن هذا المنطلق، اعتبر جلالة الملك أن نجاعة العمل العربي المشترك لن تتحقق، إلا “باستكمال ورش إصلاح منظمتنا الذي انطلق منذ سنوات، وبالشكل الذي يلبي طموحات دولنا، في إطار من التوافق والانسجام”.

وبعدما سجل جلالة الملك أهمية إقامة شراكات اقتصادية وتجارية بينية قوية، كفيلة بفتح أوسع الآفاق لتحقيق شروط النماء والرفاه لجميع الشعوب العربية، أشار جلالته إلى أن الاستثمار في مجالات الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الحديثة، يعد فرصة حقيقية للتنمية والانتقال إلى أنماط اقتصادية خضـراء أكثر استدامة، والانخراط في التطورات التي يعرفها العالم، لصالح شعوب المنطقة العربية.

وأبرز صاحب الجلالة، في هذا الصدد، أن منطقة شمال إفريقيا تبقى، الأقل اندماجا من الناحية الاقتصادية على مستوى العالم العربي، والأقل حيوية من ناحية التجارة البينية، رغم ما تزخر به من ثروات طبيعية وامكانيات اقتصادية.

وأمام هذا الوضع، جدد جلالة الملك التعبير عن أسفه ل “عدم قيام اتحاد المغرب العربي بدوره الطبيعي في دعم تنمية مشتركة للدول المغاربية، ولاسيما من خلال ضمان حرية تنقل الأشخاص ورؤوس الأموال والسلع والخدمات بين دوله الخمس”.

وفي ظل الأوضاع “الأليمة والمؤسفة” التي تعيشها بعض الأقطار العربية الشقيقة، أكد جلالة الملك أن “المملكة المغربية لم ولن تدخر أي جهد من أجل رأب الصدع، والمساهمة في إيجاد حلول للأزمات التي تتخبط فيها منطقتنا العربية، على أساس تغليب الحوار والمبادرات السلمية، بعيدا عن منطق القوة والحلول العسكرية”.

وذكر جلالة الملك بهذا الخصوص، بالأزمة في ليبيا، التي انخرط المغرب، منذ بدايتها، بكل عزم ودينامية في الجهود الدولية والإقليمية، الرامية إلى التوفيق بين فرقائها السياسيين، وتيسير مساعيهم من أجل إيجاد حل لتلك الأزمة.

وفي ما يتعلق بسوريا، أكد صاحب الجلالة أن “المملكة المغربية تجدد التأكيد على موقفها التاريخي الثابت، والذي سبق وأن عبرنا عنه في رسالتنا لأخينا فخامة الرئيس أحمد الشرع، والمتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري الأبي لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والأمن والاستقرار، والحفاظ على الوحدة الترابية لسوريا وسيادتها الوطنية”.

وقال جلالة الملك، بهذه المناسبة، إنه “تجسيدا لهذا الموقف إزاء أشقائنا في سوريا، ودعما لهذا المسار الواعد، فإن المملكة المغربية قررت إعادة فتح سفارتها بدمشق، التي تم إغلاقها سنة 2012، “لافتا جلالته إلى أن هذا الأمر سيساهم في “فتح آفاق أوسع للعلاقات الثنائية التاريخية بين بلدينا وشعبينا الشقيقين”.

وبالموازاة مع ذلك، أشار جلالة الملك إلى أن المغرب يتابع أيضا وبانشغال عميق، التطورات الخطيرة التي تجري في بعض الدول العربية، كاليـمن والسودان ولبنان، مؤكدا جلالته انخراط المغرب ودعمه لكل المساعي والجهود الرامية إلى الدفع بالعملية السياسية المفضية إلى الاستقرار والسلام في هذه الدول العربية، وتجاوز الخلافات والنزاعات بالطرق السلمية والدبلوماسية، والحفاظ على السيادة الوطنية والوحدة الترابية للدول العربية الشقيقة.

الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/wcnq

قد يعجبك ايضا

صفقة تاريخية تجمع بين الملك محمد السادس والرئيس الأمريكي دونالد ترامب

الأميرة للا حسناء تمثل الملك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات بنيس

الملك يؤدي صلاة عيد الأضحى بتطوان وينحر أضحية العيد

بينهم مدانون في قضايا الإرهاب.. الملك يصدر عفوه على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى

أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى بمسجد الحسن الثاني بتطوان

شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link
ماذا تعتقد؟
_0
_0
_0
_0
_0

آخر الأخبار

حموشي يرقي ضابط أمن ضحية دهس متعمد
أمن
اجتماع حكومي رفيع بمقر وزارة الداخلية حول عملية إعادة تكوين القطيع الوطني
حكومة
ظهور “حمارين” في بهو مركز صحي بالخميسات.. ومندوبية الصحة توضح
حوادث
بعد فضيحة “سور المعكازين”.. سلطات طنجة تتشدد في مراقبة المشاريع
مجتمع
بعد الهجوم الإسرائيلي.. إيران ترفع “راية الانتقام الحمراء” وتتوعد بردّ قاسٍ
دولية
مرحبا 2025.. “بالياريا” تعزز رحلاتها البحرية بين إسبانيا والمغرب
اقتصاد
الجريدة
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
Creation site web Tanger Digital24
أخبار المغرب أخبار الرياضة المغربية أخبار طنجة dinoiptv
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?