الجريدة | هيئة التحرير
انتحر الشاب يانيس، وهو من أصول مغربية ويعيش في فرنسا، قبل أن يُكمل عامه الثامن عشر، نتيجة تعرضه لصدمة نفسية بعد إطلاق سراح المعتدي الذي اغتصبه عندما كان عمره اثني عشر عامًا.
وفي تفاصيل الواقعة، فإن الجاني كان يقطن بجوار الأسرة، وأمضى فقط نصف مدة محكوميته قبل أن يعود للعيش في الحي نفسه، مما زاد من معاناة يانيس بشكل كبير. كما أثار ظهور المعتدي لاحقًا على وسائل التواصل الاجتماعي مرتديًا ملابس تقليدية مغربية غضب العائلة.
وقد أثارت هذه الواقعة تفاعلًا كبيرًا على الإنترنت، حيث انتشر وسم #Justice_pour_Yanis، مطالبين بتشديد القوانين من أجل حماية القاصرين.
الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/loj5
