باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
الجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Font ResizerAa
الجريدةالجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Follow US

مصير مدينة الملوك يتقاذفه العبيد

إدارة التحرير
22 أبريل، 2016 الساعة 4:01 صباحًا
شارك
مكناس: تجزئة "رأس أغيل".. حاميها حراميها

فؤاد السعدي / الجريدة

قمة الإهانة لأهل مكناس، عندما يتجرأ أحد من نوابها البرلمانيين ويعلن بدون استحياء رغبته في الترشيح من جديد خلال انتخابات أكتوبر التشريعية. قمة النذالة أن يسارع المكناسيون ليمنحوا أصواتهم لأحد من هؤلاء قبل أن يطالبوهم بالحصيلة، ويحاسبوهم على الطريقة التي دبروا بها ولايتهم التشريعية. وهل كان التقييم الفعلي لأدائهم أثناء فترة وجودهم بالبرلمان إيجابيا أم لا ؟ وهل كانت مدينة مكناس من ضمن أولياتهم ؟ وقبل أن نجيب على هذه التساؤلات، ونعرض حصيلة كل نائب برلماني على حد  لا بد أن نمتلك الشجاعة ونجيب على السؤال الأهم، وهو من أعطى الفرصة لهؤلاء كي تُأكل المدينة كما أُكِل الثور الأبيض؟ وماذا كان الثمن؟ ومن سمح لهؤلاء أن يصبحوا نوابا في برلمان براتب شهري سمين، وواجهة اجتماعية تُيسر لهم قضاء حاجياتهم ومصالحهم.

لكِ الله يا مكناس، بعد أن قبل أبنائك أن يكونوا سلعة للذي سيدفع أكثر. وبضاعة مرهونة  بين العرض والطلب. أو من الذين قبلوا على أنفسهم أن يُباعوا بحفنة من الدرهيمات ما تنفك تنقضي بمجرد الإعلان عن نتائج الفائزين. فحتى لو أمكن أن نعطي وصفا لبرلماني مكناس يتلائم مع حالة الإنعاش التي توجد فيها المدينة، فلن نجد أدق من وصف الملك عندما قال في خطاب ثورة الملك والشعب ” أن هناك بعض المنتخبين يظنون أن دورهم يقتصر على الترشح فقط. وليس من أجل العمل. وعندما يفوزون في الانتخابات، يختفون لخمس أو ست سنوات، ولا يظهرون إلا مع الانتخابات الموالية”. هي صورة دقيقة لبرلمانين عرفوا كيف يبيعون الوهم لمن منحوهم الثقة، ومكنوهم من صفة برلماني وما يُستفاد من خلالها. و النتيحة، ألا خير يرجى فيهم، وأن الحلم الذي باعوه لأهل مكناس قد أصبح سرابا. وأن كل محاولة تلميع صورتهم اليوم ستبوء فاشلة.

وقد آن الأوان أن نعمل بنصائح عاهل البلاد عندما شدد على “أن التصويت لا ينبغي أن يكون لفائدة المرشح الذي يكثر من الكلام، ويرفع صوته أكثر من الآخرين، بشعارات فارغة أو لمن يقدم بعض الدراهم، خلال الفترات الانتخابية، ويبيع الوعود الكاذبة” بل “الذي تتوفر فيه شروط الكفاءة والمصداقية، والحرص على خدمة الصالح العام”. فمن هو إذن من بين برلماني مكناس من تتوفر فيه الكفاءة والمصداقية؟ من هو البرلماني الذي كان له دور محوري في صناعة القرارات، وصياغة القوانين، ورسم السياسات، ومحاسبة المسؤولين وتقييم أدائهم بما يتوافق مع المصالح العُليا والعامة للوطن والمواطنين. وليس مجرد نائب يمارس دورًا شكليًا لإكمال نصاب مجلس النواب؟ من هو البرلماني الذي كان طيلة ولايته مرتبطا بساكنة مكناس متابعا لكل صغيرة وكبيرة بالمدينة، مدركا للمشاكل التي تتخبط فيها، مالكا للحلول الممكنة ؟

مع الأسف كان لبرلماني مكناس فرصة ذهبية ليكفروا عن الجرم الرمزي الذي ارتكبوه في حق مكناس وأهلها، عندما لم يكلفوا أنفسهم عناء رفض تبعية مكناس لجهة فاس. فلم يكترث لهذا المطلب لا وزير ولا رئيس أكبر فريق في البرلمان، ولا حتى نائب رئيس البرلمان أنداك. لنخلص إلى حقيقة أن هؤلاء أخلفوا موعدهم مع تاريخ المدينة المشرق الذي بناه الأبناء الأبرار.  فلسنا هنا لنتباكى عن الأطلال بل لنكشف قمة الجحود والحرقة التي لا تزال مشتعلة في صدر كل مكناسي عندما أصبح مصير مدينة الملوك يتقاذفه العبيد.

 

الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/55sp
بوتين و14 زعيمًا يحضرون نهائي المونديال
الحكم على “راقي بركان” بـ10 سنوات سجنا نافدة
أسعار الخضر تقفز إلى أثمان خيالية بسبب تأخر التساقطات
سوء الجوار ينتهي بجـ.ـريمة قـ.ـتل بشعة راح ضحيتها مختل عقلي بطنجة
انتحار مختل عقلي داخل مستشفى الأمراض العقلية بطنجة
شارك المقال
Facebook Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link
ماذا تعتقد؟
_0
_0
_0
_0
_0
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

فضيحة في مراكش: مؤثرة فرنسية تكتشف كاميرا خفية في حمام شقة مستأجرة
حوادث
ليالي الرعب في مورسيا.. مطاردات عنصرية ضد مغاربة وتحذيرات من انفجار الوضع
دولية
توقعات أحوال الطقس اليوم الأحد بالمغرب
الطقس
بعد تقارير إعلامية مثيرة بخصوص “البيزوطاج”.. كلية الطب بطنجة تكسر صمتها وتتوعد باللجوء للقضاء
مجتمع
طنجة تواكب الاستعدادات لاستضافة “كان 2025″ و”كأس العالم 2030” في اجتماع موسع
رياضة
عملية مرحبا.. إسبانيا تشيد بـ “التنسيق المثالي” مع المغرب
مجتمع
//

We influence 20 million users and is the number one business and technology news network on the planet

Sign Up for Our Newsletter

Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!

[mc4wp_form id=”55″]

الجريدة
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
Creation site web Tanger Digital24
أخبار المغرب أخبار الرياضة المغربية أخبار طنجة dinoiptv
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?