باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
الجريدة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • الجريدة TV
  • رياضة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • آراء
  • منوعات
Font ResizerAa
الجريدةالجريدة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • الجريدة TV
  • رياضة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • آراء
  • منوعات
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • الجريدة TV
  • رياضة
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • آراء
  • منوعات
Follow US

ملفات تنتظر الحسم على طاولة حكومة سعد الدين العثماني

إدارة التحرير 4 مايو، 2017 الساعة 3:14 مساءً
شارك
قال خبراء اقتصاديون، إن طاولة الحكومة المغربية الجديدة برئاسة سعد الدين العثماني، ستكون مليئة بالملفات الاقتصادية التي تحتاج إلى حسم وقرارات سريعة

و ذلك من أجل تفعيلها بهدف رفع معدلات النمو وتحريك عجلة الاقتصاد بما يسهم في جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية والمحلية.

وأضاف هؤلاء، في أحاديث مع الأناضول “أن أبرز الملفات هي تعديل موازنة العام الحالي وإطلاق برامج التوظيف في القطاع العام، وتسريع وتيرة الإصلاح الإداري وخفض عجز الموازنة وتحسين مناخ الأعمال.

ملفات مستعجلة

قال عبد الخالق التهامي، أستاذ في المعهد الوطني للاقتصاد والإحصاء التطبيقي بالرباط، إن هناك ملفات اقتصادية مستعجلة تنتظر الحكومة المغربية ومن أبرز الملفات، تعديل موازنة العام الحالي، وإطلاق برنامج التوظيف بالقطاع العام والذي يتضمن 23 ألف منصب عمل، وتسريع إطلاق المناقصات خصوصاً أن مجموعة من أنشطة الشركات توقفت بسبب عدم تشكيل الحكومة في وقت سابق.

ويستثمر المغرب في موازنة 2017 نحو 190 مليار درهم (20 مليار دولار) في مشاريع القطاع العام، منها 107 مليار درهم (10.8 مليار دولار) من الشركات العامة و63 مليار درهم (6.35 مليار دولار) من موازنة الاستثمار الحكومي لاستكمال البنى التحتية والمشاريع المُهيكلة. وأضاف التهامي، لـ “الأناضول”، إن من بين الأمور المستعجلة التي تنتظر الحكومة أيضا تسريع وتيرة إصلاح الإدارة بالنظر إلى علاقتها بتحسين مناخ الأعمال، فضلا عن محاربة البطالة.

وتراجعت نسبة البطالة في المغرب بنسبة 0.3% خلال العام الماضي، إلى 9.44% مقارنة مع9.7 % للعام ما قبل السابق ، حسب المندوبية السامية للتخطيط.

وقال التهامي إن الحكومة مطالبة بمواكبة البنك المركزي في برنامج تعويم الدرهم، خصوصا أن لهذه الخطوة انعكاسات على الاقتصاد البلاد، سواء تعلق الأمر بالتضخم أو العلاقة التجارية مع دول أخرى.

توازنات اقتصادية

من جانبه، قال عبد النبي أبو العرب، الخبير الاقتصادي ، إن الحكومة المغربية مطالبة بالاستمرار في المحافظة على التوازنات الاقتصادية الكبرى، ويتعلق الأمر بالتحكم في العجز الميزانية، وعجز الميزان التجاري، والتحكم في حجم احتياطي المغرب من العملة الصعبةّ، والتخفيض من المديونية الخارجية.

ويتوقع المغرب أن يسجّل اقتصاده في نهاية العام الحالي، أفضل أداء منذ سنوات، بنسبة نمو تصل إلى 4.5% وانخفاض في عجز الموازنة إلى 3% ومعدل تضخم 1.7% نهاية العام الحالي، وفق وزير المالية والاقتصاد السيد محمد بوسعيد.

وشدد أبو العرب على ضرورة إصلاح الإدارة بما يسهم في تحسين مناخ العمل، متوقعاً أن يستفيد الاقتصاد من التحسن المسجّل في الاقتصاد الدولي والتجارة العالمية، وارتفاع الطلب على الصادرات الصناعية، وتحسّن الأسعار الدولية والتدفقات الاستثمارية.

وقال أبو العرب أن الحكومة مطالبة برفع سعر الدرهم بعد تحريره بالنظر إلى المخاطرة المحتملة المتمثلة في ارتفاع معدلات التضخم.

ويرتكز مشروع “تعويم” العملة المغربية، على “الانتقال التدريجي نحو نظام صرف أكثر مرونة من أجل تعزيز تنافسية اقتصاده وقدرته على مواجهة الصدمات الخارجية”، حسب بنك المغرب.

وقال والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، الشهر الماضي، إن تنويع المغرب لشركائه التجاريين والتقلبات المالية الكبيرة بالعالم، دفعت إلى اعتماد مشروع تعويم الدرهم بشكل تدريجي.

وأشار إلى إن اعتماد المملكة لهذا النظام، بسبب الانفتاح على الخارج، عبر توقيع 56 اتفاقية حرة، بالإضافة إلى التوجه الكبير للمغرب تجاه افريقيا، والتنويع من شركائه التجاريين”.

النمو الاقتصادي

بدوره، اعتبر محمد نظيف، الخبير الاقتصادي أن الحكومة مطالبة بتقوية القطاع الزراعي نظراً لارتباطه بشكل كبير بالنمو الاقتصادي، مع العمل على تجاوز الصعوبات التي اعترضت تطوير القطاع في وقت سابق.

وأوضح نظيف، لـ “الأناضول” أن تقوية قطاع الصناعة يعتبر ضمن الأوليات، بالنظر إلى أهميته في التقليص من عجز الميزانية وتقوية الصادرات

وأشار إلى أن المغرب عملت في الشهور القليلة الماضية على تنويع شركائه التجاريين، بهدف تقليص تبعية مبادلاته التجارية مع الاتحاد الأوروبي التي تفوق 67.7%

وينتظر المغرب تفعيل الاتفاقيات التي تم توقيعها مع الدول الأفريقية، خصوصا مشروع إنجاز خط إقليمي لأنابيب الغاز مع نيجريا، مرورا ب 11 بلد إفريقي خلال ديسمبر الماضي، ومشروع أكبر معمل للأسمدة بأثيوبيا خلال نوفمبر 2016، الذي سيتطلب استثمارا إجماليا بقيمة 3.7 مليار دولار.

الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/if1t

قد يعجبك ايضا

أخنوش يمثل الملك في حفل تنصيب البابا ليو الرابع عشر

سوريا تشكر الملك على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق

أخنوش: الإنجازات الميدانية المحققة تسمح لأعضاء الحكومة بالتواصل مع المواطنين “بوجه أحمر”

الملك يعلن إعادة فتح سفارة المغرب في دمشق بعد 13 عاماً على إغلاقها

بوريطة يحل ببغداد لتمثيل الملك محمد السادس في القمة العربية

شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link
ماذا تعتقد؟
_0
_0
_0
_0
_0
Leave a comment

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

عطب كهربائي يلغي رحلة لقطار “البراق” من طنجة إلى الرباط
حوادث
حموشي يوقّع اتفاقية مع “رونو” لتوفير امتيازات تفضيلية لنساء ورجال الأمن
أمن
ميداوي يحقق في قضية “سمسار الدبلومات الجامعية”
مجتمع
اعتقال شقيقين من العرائش متورطين في سطو “هوليودي” على 500 مليون بتطوان
أمن
توقعات أحوال الطقس في المغرب
الطقس
الدرك الملكي يستعين بطائرة “الدرون” لإيقاف سائق شاحنة محملة بالمخدرات
أمن
الجريدة
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
Creation site web Tanger Digital24
أخبار المغرب أخبار الرياضة المغربية أخبار طنجة dinoiptv
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?