باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
الجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Font ResizerAa
الجريدةالجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Follow US

هل هي بداية الانفراج في العلاقات المغربية الجزائرية؟

إدارة التحرير
20 نوفمبر، 2016 الساعة 5:34 صباحًا
شارك

شهد خط الجزائر- الرباط خلال الأسابيع الأخيرة رسائل تهدئة بين قيادة البلدين الذين تعيش العلاقات بينهما جموداً وفترات توتر منذ عقود.

وبعث الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الجمعة، رسالة تهنئة للملك محمد السادس بمناسبة ذكرى استقلال المغرب، أكد له فيها حرصه على علاقات تقوم “على الاحترام المتبادل وحسن الجوار”، وفق ما نشرته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.

ورغم أن الرئيس الجزائري وكذا الملك محمد السادس دأبا على تبادل التهاني في المناسبات الوطنية للبلدين حتى في عز فترات التوتر التي تشهدها علاقات الدولتين، إلا أن خطاب تهنئة بوتفليقة جاء هذه المرة في سياق رسائل تهدئة بين الجانبين تواصلت منذ الصيف الماضي.

ويسود التوتر العلاقات بين الجزائر والرباط منذ عقود بسبب النزاع على الصحراء، حيث تأخذ الرباط على الجزائر دعمها لجبهة “البوليساريو”.

وتقول السلطات الجزائرية إن العلاقات بين البلدين يجب أن تبنى بعيدا عن هذا الملف الذي تتولاه الأمم المتحدة.

كما يعد ملف الحدود البرية المغلقة بين الجانبين منذ العام 1994 أحد نقاط التوتر في العلاقات بين البلدين، حيث تطالب الرباط بفتحه، فيما تشترط الجزائر تفاهمات مسبقة حول طرق مكافحة تهريب المخدرات عبرها باتجاه الجزائر.

وظهر إلى الواجهة خلال الأسابيع الأخيرة خلاف بين الجانبين بشأن إعلان المغرب رغبته في العودة إلى الاتحاد الإفريقي (غادره عام 1984) مشترطا مغادرة البوليساريو للمنظمة، وهو ما ترفضه الجزائر العضو الذي يوصف بصاحب النفود الكبير داخل الهيئة الإفريقية.

وكان ملك المغرب محمد السادس قد دعا يوم 21 أغسطس/ آب إلى تطبيع العلاقات بين البلدين، وذلك في خطاب له بمناسبة احتفال الرباط بالذكرى الـ 63 لـ”ثورة الملك والشعب” (ثورة وانتفاضة الشعب المغربي والملك الراحل محمد الخامس ضد الاستعمار الفرنسي في 20 أغسطس/آب عام 1953).

وقال إننا “نتطلع لتجديد الالتزام والتضامن الصادق الذي يجمع على الدوام، الشعبين الجزائري والمغربي، لمواصلة العمل سويا، بصدق وحسن نية، من أجل خدمة القضايا المغاربية والعربية، ورفع التحديات التي تواجه القارة الإفريقية”.

وسبق ذلك الخطاب رسالة من الرئيس الجزائري للعاهل المغربي بنفس المناسبة جاء فيها “أغتنم هذه الفرصة السانحة الطيبة لأجدد لكم حرصنا الدائم وعزمنا الثابت على العمل مع جلالتكم من أجل تعزيز علاقات الأخوة والتضامن الثابتة التي تربط شعبينا الشقيقين بما يستجيب لتطلعاتهما في التقدم والرقي والازدهار”.

وكان من ثمار هذه التهدئة بين البلدين، تكليف بوتفليقة لوفد على أعلى مستوى لحضور قمة المناخ بالمغرب (عقدت في 16 نوفمبر/ تشرين ثان) بقيادة عبد القادر بن صالح رئيس مجلس الأمة (الغرفة الثانية للبرلمان) وهو الرجل الثاني في الدولة دستوريا إلى جانب وزير الخارجية رمطان لعمامرة.

ويعد الحضور الجزائري على أعلى مستوى، الأول من نوعه خلال السنوات الماضية، عندما انتهجت السلطات الجزائرية ما يشبه سياسة مقاطعة للاجتماعات الدولية التي تعقد في المغرب بسبب توتر متواصل في علاقات البلدين.

وأجمعت أغلب وسائل الإعلام المحلية على أن المشاركة الجزائرية تتعدى قضية اهتمام البلاد بدعم سياسات البيئة بقدر ما هي رسالة سياسية للجانب المغربي بوجود رغبة حقيقية لتجاوز محطات التوتر.

وقال بيان للخارجية الجزائرية في 14 من الشهر الجاري، إن الوزير رمطان لعمامرة استقبل السفير المغربي الجديد لدى بلاده لحسن عبد الخالق خلفاً لعبد الله بلقزيز الذي شغل المنصب منذ العام 2006.

1479557783_650x400

الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/ousf
الدار البيضاء.. مفتش شرطة يضطر لإطلاق رصاصة تحذيرية في الهواء لهذا السبب
مغربي مقيم بفرنسا يفوز بسيارة في مسابقة ميناء طنجة المتوسط النسخة الأولى
تحريك المتابعة في حق 35 ألفا و561 شخصا بسبب خرق حالة الطوارئ
المغرب يكشف تعرضه لعملية تجسس بطلها ضابط أجنبي.. ويندد بتقارير أمنيستي
جماعة تطوان تفتح باب إيداع نزع الملكية بخصوص مشروع تهيئة وادي سهل مرتيل
شارك المقال
Facebook Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link
ماذا تعتقد؟
_0
_0
_0
_0
_0
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

ليلة الحشيش… حجز أطنان من المخدرات بميناء طنجة المتوسط
أمن
إتلاف ألف طن من المواد الفاسدة وتحرير 12 ألف مخالفة خلال مراقبة الأسواق
برلمان
الغابون تجدد بنيويورك تأكيد دعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي
سياسة
أخنوش يترأس انعقاد مجلس الحكومة يوم الخميس المقبل
حكومة
حـادثة سير تودي بحـياة مشجع خريبكي في تطوان
حوادث
أكثر من 400 سجين اجتازوا بنجاح امتحانات البكالوريا
مجتمع
//

We influence 20 million users and is the number one business and technology news network on the planet

الجريدة
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
Creation site web Tanger Digital24
أخبار المغرب أخبار الرياضة المغربية أخبار طنجة dinoiptv
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?