الجريدة | هيئة التحرير
أعلن وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، أن الحكومة الفرنسية اتخذت خطوات رسمية لمنع كبار المسؤولين الجزائريين من الدخول إلى فرنسا بهدف قضاء عطلاتهم أو تلقي العلاج أو تعليم أبنائهم.
وفي تصريح أدلى به الوزير خلال مقابلة مع إذاعة RTL الفرنسية، أشار إلى أن النظام الجزائري لا يظهر احتراماً لشعبه، وهو ما دفع الحكومة الفرنسية إلى اتخاذ هذا القرار كرد فعل واضح.
وأضاف أن من بين الإجراءات المتخذة مؤخراً رفض دخول زوجة دبلوماسي جزائري إلى الأراضي الفرنسية قبل بضعة أيام.
وأكد المسؤول الفرنسي أنه تم إعداد قائمة تضم أكثر من 700 شخص سيتم إعادتهم إلى الجزائر في الأيام المقبلة، مشيراً إلى انتظار رد فعل النظام الجزائري في مواجهة هذا التطور.
الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/ijon