متابعة ا هيئة التحرير
يفتتح البرلمان، اليوم الجمعة، دورته الأولى من السنة التشريعية الخامسة من الولاية الحادية عشرة، وهي الأخيرة في عمر الحكومة والبرلمان الحاليين ما يمنحها أهمية خاصة باعتبارها محطة لتقييم الحصيلة التشريعية والحكومية، واستكمال الأوراش والإصلاحات الجارية.
ويأتي الدخول البرلماني الجديد في سياق وطني تتزايد فيه الانتظارات المجتمعية، لاسيما قضايا التعليم والصحة باعتبارهما من أبرز أولويات المرحلة الراهنة.
كما تكتسي السنة التشريعية الجديدة أهمية خاصة إذ تمثل محطة لتقييم حصيلة العمل الحكومي والبرلماني، واستكمال مسار الإصلاحات المهيكلة التي أطلقت خلال الولاية الحالية.
الرابط المختصر https://www.aljarida.ma/wlfc